لقد شكلت مجزوءة علوم التربية دعامة أساسية في التكوين التربوي، خاصة في الشق النظري منه. فقد كانت تستهدف تمكين الأساتذة المتدربين من إرساء ثقافة متطورة للتربية والتكوين في العلوم الإنسانية، وذلك عبر التخصصات والمعارف المتنوعة في علوم التربية. وتحقق ذلك من خلال استحضار التاريخ النظري والأدوات النظرية الضرورية لتحليل الممارسات التربوية التي تتخلل مختلف المكونات مؤسساتيا وثقافيا واجتماعيا.
تحميل تقرير مجزوءة علوم التربية: