يتميز الفعل التعليمي التعلمي في التربية الحديثة بالسعي إلى تحقيق أقصى استثمار للزمن، سواء على مستوى المتعلم والمدرس أو على صعيد الإدارة والأسرة والمجتمع. فكثيرا ما يتم إهدار الغلاف الزمني من لدن أحد العناصر المذكورة بسبب سوء التدبير أو خطأ في التقدير أو التنظيم.
يرى المربون أن الغلاف الزمني التعليمي لم يعد ملكا للفرد، بل هو ملك مشترك بين الجميع، ولا يحق لأحد إهداره أو تعطيل استثماره، لأنه زمن المجتمع، خاصة في إطار التعليم الجماعي.
تحميل عرض مفهوم الزمن المدرسي والإيقاعات المدرسية: PDF
من إنجاز الأساتذة المتدربين: أسامة بسدات، وحنان اقادير، وخالد زربان.
